الواقع المعزز في الطيران CAN BE FUN FOR ANYONE

الواقع المعزز في الطيران Can Be Fun For Anyone

الواقع المعزز في الطيران Can Be Fun For Anyone

Blog Article



أبحاث تدريب الطيران: الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تدريب الطيارين: دراسة مقارنة

وقدم‭ ‬بعض‭ ‬المحللين‭ ‬تعريفاً‭ ‬أعم‭ ‬لـ«تدريب‭ ‬المحاكاة‮»‬‭ ‬أو‭ ‬التدريب‭ ‬الافتراضي،‭ ‬إذ‭ ‬اعتبروا‭ ‬أنها‭ ‬‮«‬عملية‭ ‬تستخدم‭ ‬بشكل‭ ‬شامل‭ ‬تقنية‭ ‬المحاكاة‭ ‬الحديثة‭ ‬القائمة‭ ‬على‭ ‬تكنولوجيا‭ ‬الكمبيوتر،‭ ‬وتقنية‭ ‬الواقع‭ ‬الافتراضي،‭ ‬وتقنية‭ ‬المحاكاة‭ ‬الموزعة‭ ‬وتقنية‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعي‭ ‬لمحاكاة‭ ‬أداء‭ ‬نظام‭ ‬الأسلحة،‭ ‬والبيئة‭ ‬القتالية،‭ ‬والخصوم،‭ ‬والمهام‭ ‬القتالية،‭ ‬والعملية‭ ‬القتالية‭ ‬بدقة‭ ‬عالية،‭ ‬والتي‭ ‬يمكن‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬أن‭ ‬يشعر‭ ‬المتدربون‭ ‬بجو‭ ‬قريب‭ ‬من‭ ‬أجواء‭ ‬القتال‭ ‬الفعلي،‭ ‬بما‭ ‬يرفع‭ ‬في‭ ‬النهاية‭ ‬من‭ ‬مستواهم‭ ‬التدريبي‭ ‬إلى‭ ‬الحد‭ ‬الأقصى‮»‬‭.‬

يتضمن برنامج سلامة الواقع الافتراضي الخاص بشركة الطيران سيناريوهات مثل تخفيف الضغط في المقصورة والهبوط الاضطراري، مما يسمح للطيارين بالتدرب على استجاباتهم لمثل هذه المواقف الحرجة بشكل متكرر.

من نحنمن هو التنويري؟كتابنافريق العملالرابطة العربية للتربويين التنويرييندليل التربية والتنوير

على سبيل المثال، يمكن للواقع المعزز أن يوضح لهم كيفية تطور مرض معين أو كيفية استخدام الأجهزة الطبية الشخصية.

دمج العالمين الافتراضي والحقيقي: يتيح الواقع المعزز للمستخدمين البقاء على اتصال بالعالم الحقيقي أثناء استخدام التقنية، مما يجعل التفاعل مع الأشخاص والأشياء الحقيقية جزءًا من التجربة.

سماسكو: رائدة حلول القوى العاملة في المملكة العربية السعودية

وهكذا، تصبح هندسة الصناعة أكثر تطوراً وتقدماً بفضل هذه التقنيات الرائدة.

انتشار الواقع المعزز في الحياة اليومية: مع التطور السريع للهواتف الذكية والتكنولوجيا المحمولة، من المتوقع أن يصبح الواقع المعزز جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.

من خلال استخدام برامج الواقع الافتراضي في مجال الطب، يمكنك تقديم تجارب واقعية وشيقة للجمهور، مما يساهم في تعزيز فهمهم للخدمات التي تقدمها والتقنيات التي تستخدمها في مجال الطب يمكنك أيضًا توفير جولات افتراضية داخل مستشفى الطب الخاص بك، مما يسمح للمرضى المحتملين بالاطلاع على بيئتك الطبية بدقة واطمئنانهم إلى جودة الرعاية التي سيحصلون عليها.

ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت نور الإمارات البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”

هذه العملية تساهم في تحسين كفاءة الإنتاجية وتسريع دورة التطوير.

ومن ناحية أخرى، يعمل الواقع المعزز على تحسين العالم الحقيقي من خلال تراكب المعلومات الرقمية، وهو ما يمكن أن يكون مفيدًا بشكل خاص أثناء التدريب على الصيانة.

من خلال هذه التجربة، لاحظنا أنّ استعمال التكنولوجيا، وخاصة تقنية الواقع المعزز قد حفّزت التلاميذ ذوي اضطرابات التعلم وخلقت لهم بيئة جاذبة تستطيع استرعاء انتباههم وتوفير المتطلبات ونقاط الأساسيَّة التي تدعم عمليَّة بناء المعرفة لديهم، كما تمنعهم عن الضجر أثناء الدرس عبر استبدال كلّ ما هو جامد، محدود وممل بما هو محسوس، مشوّق ويتناسب مع ميولات التلميذ وتوضّح ذلك عبر النقاط التالية:

Report this page